جامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101المجتمع المدني بين ثنائية الهيمنة والتحرر في الفکر السياسي الغربي.13016711410.21608/kgef.2019.167114ARمنال وجدىعلىJournal Article20210427نشأ مفهوم المجتمع المدنى المعاصر من تصادم بين تيارين رئيسيين فى الفکر السياسى الغربى. الاول تطور من ميکافيلى وهو بز عبر لوک وکانط ثم مونتسکيووتوکفيل الى مفکرى الليبرالية المعاصرة . أما الثانى فمر من هيغل عبر مارکس وغرامشى الى هابرماس ومنظرى اليسار الاوروبى الجديد.<br />لکن المفهومين تقاربا بعد ذلک الى حد کبير حيث انتقل الليبراليون من اعتبار المجتمع المدنى ساحة توحش تحتاج الى سلطان الدولة ؛ الى اعتباره ساحة تحضر وتواصل بناء . وعند اليسار المعتدل فإن المجتمع المدنى تحول من فضاء هيمنة البرجوازية الى فضاء شبه محايد ؛ ثم الى ساحة للتواصل الإيجابى.<br />وقد يقول البعض إن الدولة والحرية متنافران ؛ ففى حين تقوم مؤسسات المجتمع المدنى على التطوع والانضمام الحر غير الإلزامى ؛فإن الدولة تقوم على الإجبار والقمع واحتکار العنف . لکن يجب أيضا الاخذ فى الاعتبار أن هناک مساحات تلاق واسعة بين الدولة والمجتمع المدنى .<br />لذلک يرى الباحث أن العلاقة بين المجتمع المدنى والدولة تفاعلية معقدة ومتداخلة بشکل لا يمکن فصله بسهو لة ؛ لذلک العلاقة بين المجتمع المدنى والدولة تفاعلية معقدة ومتداخلة بشکل لايمکن فصله بسهو لة ؛ وإنه لمواجهة قوة الدولة لايجب إضعافها ؛ولکن يجب تقوية المجتمع وزيادة رأس ماله الاجتماعى لتکون العلاقة بينهما صحية ومفيدة لکليهما ولمصلحة الفرد .<br />إذن فالعلاقة بينهما علاقة وظيفية ضرورية لايمکن أن يؤدى أحد الطرفين دوره الفاعل الذى ينبغى أن يصطلع به فى غياب وجود الطرف الاخر وفعاليته کذلک ؛ فالمجتمع المدنى يعد ضرورة للدولة والمجتمع على حد سواء بأعتباره يمثل حلقة الوصل الوظيفى بينهما. الحامل لامال الشعب ؛ الساهر على رشادة السلطة ؛ العامل على تماسک الدولة ودعم اسباب بقاءها ونجاح مهماتها بشکل دائم ومستمر .https://kgef.journals.ekb.eg/article_167114_84cd67c24bddaea0382ca6b7998feb89.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101جودل وأزمة الرياضيات " مبرهنات عدم الاکتمال "309516711510.21608/kgef.2019.167115ARنادية السيدعبد القادرJournal Article20210427إن التقدم والتطور الذي حدث في مجال الرياضيات أدى إلى حدوث أزمة في مجال الرياضيات التى أطلق عليها أزمة الأسس، فأندلعت کل المحاولات التي أخذت على عاتقها إثبات عدم اکتمال المفاهيم العلمية وزعزعة الأنساق العلمية؛ الأمر الذي لم يُعد هناک حقائق يقينية مطلقة. وتمثلت أهم تلک المحاولت فى الإتجاه الإبستمولوجى لفکر "کورت جودل" ت 1978، الذى تابع الهجمات النقدية التى أنصبت على الرياضيات لتنال من مصداقيتها ويقينها منذ بداية القرن التاسع عشر وحتى مطلع القرن العشرين ؛ أدى إلى زعزعة الأسس التي بنيت عليها الرياضيات ؛ مدعماً رؤيته بمبرهنتي عدم الاکتمال اللتين انطوتا على نتائج بعيدة الأثر فيما يتعلق بأسس الرياضيات. حاول "جودل" البرهنة على اتساق التحليل، من خلال رده إلى نظرية الأعداد ، وسرعان ما أدرک أنه لن يحتاج فقط إلى اتساق نظرية الأعداد بل إلى صدقها أيضًا. والتي هزت أسس برنامج هلبرت دون هدمه تمامًا، بدا جليا أن طبيعة الصدق في العلوم الصورية مثل الرياضيات والمنطق إنما تستند إلى مفهوم الاتساق، أخضع جودل للفحص جميع أنساق التعاريف الرياضية، وأثبت في عام 1931 أن ما من نسق من هذه الأنساق يحتوى في ذاته على دليل صلابته. ومن هنا وجد نفسه فى حاجة إلى إستراتيجية أخرى للوقوف على أبعاد جديدة لحل المعضلات التى واجهته ؛ انطلق جودل فى تأسيس مبرهناته من إدراکه لمغزى النسق الصورى، لقد نجح جودل حيث فشل الآخرون بسبب اهتمامه بتمييز الترکيب النحوي والدلالي، وإعادة بناء أنساق صورية محددة جديدة .https://kgef.journals.ekb.eg/article_167115_cb1c74686c1466d31ff532750c098ecb.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101تحف المناسبات في عصر أسرة محمد علي بالتطبيق على نماذج من عهد الملک فؤاد والملک فاروق دراسة أثرية حضارية15918016711810.21608/kgef.2019.167118ARعزيزة محمدعبد العزيزJournal Article20210427تُعد دراسة الفنون من الدراسات الهامة الشيقة خاصة وإن ارتبطت بالحديث عن مناسبة بعينها صُنعت من أجلها قطعاً فريدة الصنع، تلک التي صنعت خصيصاً لتخليد تلک المناسبات، فهي بذلک تعد سجلاً حافلاً ليس فقط لذکر المناسبات ولکن أيضاً للکثير من أسماء الصناع و الفنانين ، و کذلک بعض الألقاب التي وردت عليها، ويهدف البحث إلى دراسة و نشر مجموعة جديدة لم تنشر من قبل، و أيضا دراسة تحليلية للعناصر الزخرفية التي تُزين القطع موضوع الدراسة، و عمل تفريغ لتلک القطع، و قد إتبعت الباحثة في دراسة المجموعة المنهج الوصفي عن طريق تقسيم البحث إلى قسمين دراسة وصفية : الذي يشمل وصف تفصيلي لکل القطع موضوع الدراسة، وکذلک الدراسة التحليلية و تشمل، المواد الخام، ذکر المناسبات التي صنعت من أجلها القطع، و تحليل للعناصر الزخرفية للقطع محل الدراسة، و من خلال البحث توصلت الباحثة إلى عدة نتائج و هي، قامت الباحثة بقراءة النقوش الکتابية التي تزين التحف وتحليلها، و أثبتت الدراسة أن أفراد الأسرة المالکة کانوا يقومون بصناعة تحف لتخليد مناسباتهم، کما أثبتت الدراسة أن الصناع والفنانون کانوا يستخدمون تلک القطع التي صنعوها للإعلان عن أنفسهم، و أمکن تأريخ الکثير من المباني التي شُيدت في هذه الفترة حيث کانت هذه التحف تحمل تاريخ صناعتها وتاريخ المناسبة التي صُنعت لأجلها، وأمکن تأريخ هذه التحف من خلال النقوش الکتابية التي وردت عليها، حيث أنها کانت تحمل تاريخها الصنع، و لم تستخدم تلک القطع في الإعلان عن الصانع أو الفنان فقط بل کانت إعلاناً عن المباني و المؤسسات التي قاموا بتشييدها.https://kgef.journals.ekb.eg/article_167118_f9083b1bcf7d78ca65fe1d6fe8f41d82.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101المهارات الحياتية اللازمة للمکتبيين: دراسة ميدانية للبرامج التدريبية الدولية والإقليمية والعربية لوضع برامج تدريبية معيارية لها في مصر20923816712010.21608/kgef.2019.167120ARأسماء حسن نصرعلامJournal Article20210427هدفت الدراسة إلى حصر أهم المهارات الحياتية الأساسية اللازمة للمکتبيين بمختلف أدوارهم الوظيفية، معتمدة في ذلک على قوائم معايير الجهات الأجنبية المتخصصة مثل (CLIP،ALIA، ACRL،ALA) وذلک لإعداد قائمة بالمهارات الحياتية الأکثر تکرارا وطلبا بين هذه الجهات، ومن ثم إعداد برامج تدريبية معيارية لإکساب المکتبيين هذه المهارات، وإعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي بأدواته المسحية و التحليلية، لدراسة البرامج التدريبية التي تقدمها الجهات المتخصصة للمکتبيين في قطاعات مختلفة منها الجمعيات المهنية ومنها الجهات الخاصة، على المستوى الدولي و الإقليمي و المحلي، وقد خلصت الدراسة إلى أن المهارات الحياتية تکتسب أهمية متزايدة بالنسبة لمجال المکتبات و للمکتبيين على جميع أدوارهم الوظيفية، وخصوصا مع سرعة ما يطرأ على المجال من تغييرات، و إتضح أن الدول اللأجنبية المتقدمة هي الأکثر إدراکًا للدور الذي تلعبه المهارات الحياتية في مختلف المستويات الوظيفية للمکتبيين، وأن قضية تنمية المهارات الحياتية للمکتبين ، هي قضية غائبة عن أنظار المؤسسات المعنية بالمکتبيين على المستوى الإقليمي و المحلي، و إنصبت معظم المجهودات المحلية على تنمية الجانب الفني فقط. لذا توصي الدراسة أن تقوم الجهات المعنية بالمکتبات بدورها بإعداد معايير تخدم تخصص المکتبات وتعمل على تطوير المهارات الحياتية للمکتبيين، و توعية المکتبيين بالدور الذي تلعبه المهارات الحياتية ومدى أهميتها لمجال المکتبات.https://kgef.journals.ekb.eg/article_167120_b94a7d0ebfd421e6071f77cdc8d2da39.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101Black Feminism in a Twentieth-Century British Play12416712110.21608/kgef.2019.167121ARDina Abd EL NabyMohamedJournal Article20210427 This paper attempts to explore black women in search of identity in Winsome Pinnock's play <em>Leave Taking</em> (1986).Winsome Pinnock is a playwright who was born in London to parents who are both migrants from Jamaica. The play traces the lives of a mother, Enid and her two daughters, Del and Viv, who have migrated from the Caribbean to England for an improved existence. These women characters are signifiers of second generation immigrants; they are stereotypical migrants in psychological exile, disconnected transplants attempting to re-root. Black feminism in Britain sheds light on the rejection of old constructions, as womanhood/motherhood, laid on women’s life, and establishing equal rights for black women. The search for self-identity and the struggle to gain equality with the whites or to obtain access to positions of power is the main issue the paper articulates. The black women suffer in the domestic sphere where the white women claim their dominance over them. They treat the black women as passive, voiceless victims and the portrayal of white women as modern, educated and empowered. The black women suffer from the double colonization which not only against their race, but also their gender. As a result of this harsh and oppressed treatment, the black women express their own experiences of marginalization and empowered black identity in the white society. However, black Feminist playwrights want to build a new world where everyone would be free from the bonds of race and oppression. It discusses also the meaning of home in the context of location and dislocation, migration and identity, belonging and displacement. In this respect, the paper aims to shed light on the black women who contemplate to establish a certain black identity questioning the place of the black characters within British society in addition to documenting their struggle to empower their black identity.https://kgef.journals.ekb.eg/article_167121_61280acba7450733bbb15adcf20ee9a3.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101La quête de l’Identité entre la recherche de soi et l’acceptation de l’autre. Étude comparée du roman ″Sémaphore d’Alexandrie″ de Robert Solé et du ″Personne ne dort à Alexandrie″ d’Ibrahim Abdel Méguid255416712310.21608/kgef.2019.167123ARNesma MohamedÉmeraJournal Article20210427La quête de l’<em>identité</em> est souvent associée à la littérature moderne. En effet, certains auteurs comme Robert Solé et également Ibrahim Abdel Méguid, ont réussi à dévoiler les nouveaux critères identitaires. Robert Solé s’intéresse dans son roman le ″<em>Sémaphore d’Alexandrie″</em>, à décrire <em>l’identité francophone</em>, justifiant leur existence en Égypte. Quant à Ibrahim Abdel Méguid, il décrit <em>l’identité indigène </em>en étant trouvée à la nation égyptienne<em>,</em> dans ″<em>Personne ne dort à Alexandrie</em>.<br /> Dans cet article, nous analyserons d’une part leur approche sociologique (mixité sociale, personnages herméneutiques) et d’autre part leur structure narratologique (morphologie, et narration). La quête de l’identité facilite aux écrivains à se découvrir eux-mêmes, et nous permet à comprendre les changements prévus à l’identité égyptienne au cours de différentes ères.https://kgef.journals.ekb.eg/article_167123_596067aebbdabc8583d412b91f212de7.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101Werbetexte der Telekommunikation im Deutschen und Arabischen. Eine textlinguistische Untersuchung im Bereich der interkulturellen Wirtschaftskommunikation559316712510.21608/kgef.2019.167125ARHussein MohamedElmahdyJournal Article20210427<span lang="DE">Der vorliegende Beitrag </span><span lang="DE">beschäftigt sich mit der Analyse ausgewählter geschriebenerWerbetexte, die aus der Sicht der modernen Textlinguistik zu untersuchen sind</span><span lang="DE">, da die Werbung eine wichtige Rolle in unserem alltäglichen Leben spielt. </span><span lang="DE">Wir finden sie daher überall. Die Werbungist eine der Medienaktivitäten im Bereich derTelekommunikation sowie im Bereich der Industrie, Handel und des DienstleistungssektorsderUnternehmen.</span><span lang="DE">Der Beitrag befasst sich mit der Bedeutung der interkulturellen Wirtschaftskommunikation und seiner wirksamen Rolle im Kulturkreis sowie der Unterscheidung zwischen arabischen und deutschen Webetexten im Hinblick auf die Werbewirkung beider Kultur im Rahmen der modernen Textlinguistik und der sprachlichen Analyse der Telekommunikation zwischen Deutschland und Ägypten.Die Frage,wie diese Unternehmen den Verbraucher ansprechen und Strategien auf dem Arbeitsmarkt durchsetzen konnten sowie die Ausrichtung auf bestimmte Zielgruppen, wird im Laufe des Beitrags mitHilfe der textlinguistischen Analyse von Klaus Brinker anhand von zwei Texten aus beiden Sprachen beantwortet. </span><span lang="DE">Diese Untersuchung basiert auf <span>den geschriebenen Werbetexten der Firmen (Vodafone Deutschland und Vodafone Ägypten), weil sie einen großen Einfluss im Bereich Telekommunikation auf die Wirtschaft in Deutschland und im arabisch-sprachigen Raum haben</span>. <span>Der Beitrag veranschaulicht, dass es sich z.B. bei Vodafone Deutschland und Vodafone Ägypten um ein und dieselbe Firma handelt, aber die Werbesprache beider L</span></span><span lang="DE">ä</span><span lang="DE">nder unterscheidet sich doch trotz interkultureller Kommunikation. </span><span lang="DE">Hiermit wird zunächst die Textdefinition veranschaulicht und dann die benutzte Arbeitsmethode ausgeführt, auf die sich diese Studie bei der Analyse der Werbetexte aus linguistischer Perspektive stützt. Danach werden die sprachlichen Phänomene beider Unternehmen als die Ergebnisse des Beitrags zum Schluss erklärt. Der Werbetext muss somit den grammatischen Mitteln angepasst werden. so dass keine Missverständnisse entstehen, und klar, logisch und eindeutig konzipiert werden, da der Text eine einheitliche sprachliche Struktur darstellt und durch <span>Kohäsion und Kohärenz </span>aufgebaut wird. Der Sprachstil und der Satzbau spielen somit bei der Gestaltung des Werbetextes eine zentrale Rolle</span>https://kgef.journals.ekb.eg/article_167125_a23944739bb88c2a70c4fefb43eba2d1.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101الأوقاف في الدولة العثمانية من خلال کتاب نظارة الأوقاف السلطانية "Evkaf-ı Hümayun Nezareti" للکاتب الترکي المعاصر سيد علي قهرمان ترجمة ودراسة تاريخية14919416712910.21608/kgef.2019.167129ARهدير صلاح أحمدشهابJournal Article20210427 <br /> لقد کانت مؤسسات إدارة الأوقاف من أهم العناصر في الحضارة العثمانية الإسلامية ، والتي کان له بالغ الأثر عبر التاريخ الاسلامي عامة والحضارة الترکية العثمانية خاصة, و لقد ظهر مفهوم الوقف منذ القدم, ولم يطلق عليه هذا الاسم عند العرب في زمن الجاهلية وکان مقتصراً في بداياته علي عمارة أماکن العبادة, ولم يعرف الوقف کنظام منضبط له کيان رسمي إلا في ظل ثقافة الإسلامفي بناء وتکافل المجتمع المسلم.وقد أتخذ الوقف وضعاً أوسع وشکلاً أشمل وکانت بدايته عند الترک قبل الدولة العثمانية في عصور والإمبراطورية الرومانية البيزنطية وعصور حضارة الأويغور والسلاجقة من الترک , حتي أتسعت أغراض الوقف وتعددت مجالاته, وغطى مختلف جوانب الحياة واحتياجات المجتمع .<br /> ولقد تعددت أشکال وأنماط الإدارات التي توالت على الوقف, حيث بدأ تولي إداراته من جانب (الصدر الأعظم) ـ أي رئيس الوزراء في الدولة العثمانية ـ في عهد السلطان محمد الفاتح ثم اسندت إداراته إلى منصب شيخ الإسلام في عهد السلطان بايزيد الثاني ((1447- 1512( ثم انتقل الإشراف على الأوقاف إلى مجموعة سميت (آغوات باب السعادة ) في عهد سليمان القانوني ( 1494- 1566) ثم تأسست نظارة الحرمين الشريفين وأستمر الأمر إلى أن تم تأسيس ( نظارة الأوقاف الهمايونية - 1826م) ـ أي وزارة الأوقاف السلطانية ـ وعلى الرغم من تشکيل الوزارة قبل فترة المشروطية الثانية (1908م ) إلا أنها تغيرت بعد المشروطية الثانية بأشکال أظهرت عليها شکل التجديد وأثار التغريب. التي أثرت في کل جوانب المجتمع الترکي الحديث.https://kgef.journals.ekb.eg/article_167129_50ca47c6792bcf0da2537c3d965e550c.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101الافتراض السابق في التراث اللغوي حتى القرن الرابع الهجري19522220957910.21608/kgef.2019.209579ARوليد توفيق الدمرداشالشناوىJournal Article20211216يرى الباحثون أن الافتراضات بأنواعها المختلفة تمثل حلقة الوصل في التواصل الناجح المبني على مقدمات ونتائج وصولًا للمقصد التواصلي والإخباري معًا،فهو ذات أهمية قصوى أو لازمة من لوازم التواصل أو الاستعمال بين أطراف الحوار ،وهو للمکتوب من الجمل والخطابات،وهي استنتاج أصيل لا يحتاج إلى کثير من التأويلات المختلفة،وهي مجرد بديهات من فهم الکلام وطبيعته، والافتراضية تختلف عند المتکلم والمخاطب ،لکنْ هناک عامل مشترک بينهما يبنى عليه الحوار لاحقًا على معلومات سالفة القول أو أفعال بدون تصريح مباشر بها ،فالمتکلم يفترض أن السامع يعرف مايريده المتکلم ،والسامع يبني فهمه على ما يعرفه أو يعتقد أنه يعرفه، فالسامع لايکون متأکدًا،بل من الممکن أن يکون شاکًا في ذلک؛ لذلک تعددت المقاصد المباشرة وغيرها البسيطة والمرکبة عند الطرفين، ونجاح الاعتقاد السابق عند المتحاورين يؤدي إلى نجاح التواصل بدون تأويل ،والافتراض البسيط مرتبط بالجمل في المعنى الضيق له وفي المعنى الواسع يتعدى الجملة من نفي وإثبات وسؤال وأمر ونهي إلخ...إلى المقامية بجميع جوانبها (الحدث-المتکلم –المخاطب - البيئة – الظروف الاجتماعية ...)https://kgef.journals.ekb.eg/article_209579_f501c589c619c7385c943aa0fde6da1c.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101The Use of Internet Memes on Social Media Platforms22323320958110.21608/kgef.2019.209581ARToqa Sayed AhmedAliDepartment of English Language and Literature - Helwan UniversityJournal Article20211216Internet memes are images or short videos – often times accompanied with written text – created and shared among social media users for a comedic purpose. When English biologist and author Richard Dawkins coined the term ‘meme’ in <em>The Selfish Gene</em> (1976), he used it to refer to cultural aspects or ideals spreading among people through acts of imitation. Being ungoverned by copyright and authorship rules, internet memes succeed in offering social media users the freedom to copy, repost, and edit content; so, they form a pool of imitable sources from which users can draw and develop ideas. This paper aims to look into the components and attributes of internet memes so as to have an understanding of them as a form of creative expression.https://kgef.journals.ekb.eg/article_209581_3f0356b61ce20862e72b3617b6916da5.pdfجامعة حلوان، کلية الأدابمجلة کلية الأداب - جامعة حلوان1110-814249120190101آليات تکيف الفقراء مع واقعهم الاجتماعي12222436310.21608/kgef.2019.224363ARمروة منير فريدلاشينJournal Article20220312<span lang="AR-SA" dir="RTL">تناول البحث آليات تکيف الفقراء مع أوضاعهم المعيشية والأساليب الممکنة التي يستخدمونها للتعايش والتأقلم مع الفقر. تعتمد الدراسة على أدوات محددة من أجل جمع البيانات المتصلة بظاهرة التکيف موضوع البحث، وهذه الأدوات هي دليل دراسة الحالة ودليل المقابلة. وتحدد الدراسة في جانبها الميداني الآليات التي تلجأ إليها الأسر للتکيف والتأقلم مع الفقر، وتشمل هذه الآليات اتباع أساليب وسلوکيات تتفق مع السياق الاجتماعي العام والثقافة السائدة کالاستثمار الأمثل للموارد المتاحة والبحث الدائم عن بدائل لسد الاحتياج</span>https://kgef.journals.ekb.eg/article_224363_da2b6bd5ec0828c9a7b38d5284b56fa0.pdf